التقسيمات الادارية للدولة العثمانية:
تثبت الخرائط العثمانية ان الكويت و قطر و البحرين و شرق السعودية تابعة لضاء البصرة العراقية و ان اهل هذه المناطق كان عندهم الجنسية العراقية و عندما طلب الشيخ الصباح تقسيم الكويت عن العراق و بمساعدة بريطانية و تزكية من اليهود في تلك الفترة تم قطع الكويت عن اصلها العراقي و كان اسم الكويت القديم الكاظمة و عند ما طالب المجلس البلدي عدم التقسيم عن العراق و الانفصال عن البصرة قام ابن الصباح و كان مخلص لليهود و بمشورة منهم الى حل المجلس البلدي لانه رفض الانقسام ايام الحكم العثماني فقام ابناء الكويت الشرفاء بثورة ضد التقسيم عن العراق فقامت القوات البريطانيه بقتل كافه المتظاهرين و اليكم خارطة و التقسيمات الادارية التي كانت يام الحكم العثماني و الخريطة تسمي الخليج العربي بخليج البصرة وان ال صباح قتلوا اهل الكويت من اجل الاستيلاء على الحكم و بيساعدة من اليهود و الصهيونية العالمية قام ابن ال صباح بالطلب من عبد الحميد الثاني وضع حدود للكويت و برعاية البريطانيين ان ذالك تمت بسبب الثورات في الموصل و بغداد و غيرها مثل سوريا و رفض عبد الحمد الامر بعد المراجعه و لم يوافق رغم الضغوط الكبيرة و اليكم التقسيمات الادارية مع الخارطة
كان الدولة العثمانية الاسلامية تحكم مناطق واقاليم واسعو تختلف في القوميات
وكانت تطبق الشريعة الاسلامية في كل ارجاء الامبرطورية بحذافيرها
حيث لا تفرق بين عربي وكردي وامازيغي ... الخ من القوميات
ولا تفرق بين اسود وابيض
ولا تفرق بين اقليم واخر
كلهم عندها سواء تحت راية التوحيد "لا اله الا الله محمد رسول الله"
فكانت حين تنشئ الاقاليم كانت تدمج مناطق واقاليم مختلفة ببعضها
مثل:
1_ ولاية الموصل: حيث كانت تجمع بين كرد ستان الكردية و الموصل العربية ... وكان لها والي واحد .
2_ولاية البصرة: حيث كانت تجمع بين منطقة جنوب العراق و بين دولة الكويت و قطر و البحرين و اقليم الاحساء السعودي
وشرق السعودية ... وكان لها والي واحد .
3_ ولاية بغداد والتي كانت ولاية واحدة لا علاقة لها بـ ولاية الموصل و البصرة ... وايضاً كان لها والي واحد .
4_و ولاية دمشق التي كانت تظم الدمشق و غرب الاردن ... و كان لها والي واحد .
وهناك ولاية حلب و ولاية مصر و غيرها من الولايات التي كانت عبارة عن مناطق و اقاليم و قوميات مختلفة عن بعضها .