انه من المفارقات الكردية ان مسعود البرزاني ليس عراقي الاصل و لا كردي الاصل
و انما من اصل يهودي و انه ولد في طبرية في تل ابيب و ليس كما يقال انه ولد
مهاباد في ايران و انه درس في احسن الجامعات و انه رجل امي لا يعرف القراءة
و لا الكتابة و انه لم يدخل في المدارس في حياته و انه جنرال في الجيش الاسرائيلي
و حصل على رتبة ميجر جنرال هو و ابوه في الموساد الاسرائيلي و انه يعمل ليس لصالح
الاكراد و انما لصالح اسرته البرزان فقط و انه رجل متسلط و دكتاتوري و ان جميع مستشاريه
هم من اليهود و انه ليس مسلم و لم يصلي اطلاقا و لم يحج
و هل تعلم ان نجريفان سيكون خلف له و ان نجريفان درس في جامعات تل ابيب
و هذه المعلومات السرية تم اخفاء جميع هذة المعلومات عن الشعب الكردي
و تم غسل ادمغة الاصفال في المدارس على ان الاكراد هم افضل الشعوب
و افضل الشعوب الكردية هم ال برزان و هل تعلم ما هو معنى برزان
و هل تعلم ان الحكم في ال برزان تحول الى ملكي و ليس حكم ديمقراطي
و كل هذا سري جدا و مخفي عن الاجيال التي تدرس في المدارس
حيث يتم تدريس الاطفال ما هم يريدون ان يدرسونهم و ليس ما يريد الشعب
او يدرسونهم الحقيقة
ففي احد الحفلان الماجنة خسر ابن مسعود ثلاث مليرات و تسعمئة لميون دولار
من اموال الشعب الكردي المسكين وهي كمية مهولة من الاموال من اين
حصل عليها ابن مسعود البرزني كل كان يمكن ان تكون ميزانة لدولة كاملة مثل سوريا
و غيرها هل هذا من كسب ابن مسعود ام من اموال الشعب الكردي المسكين التي خسرها في القمار امام النساء
و يعتبرونه نضال و ليس خسارة افيقوا يا شعب الكردي اموالكم تسرق امام عيونكم
من جنرالات ليهود و الموساد فقد تم تحويل الدولة الى مؤوسسة عسكرية لسرقة الاموال
بقوة الاسايش و بيشمرقة و البارزتن و غيرها من المؤسسات البرزانية العمييلة لليغير