ان ما تنشره من اكاذيب في الاعلام الكردي هو حقيقة و ليس افتراك على الاعلام الكردي فهو يعمل على غسل
و زرع الفتنه في ادمغة و عقول الاكراد و بخاصة الشباب
و ان المسؤول عن الاعلام في كردستان شخص ليس مسلم و لا كردي و هو يهودي الاصل
يعلم مدى تاثير على عقول الشباب و البنات في الشارع الكردي و هنا نبدا من عقول الشباب
حيث تم اخفاء نسب مسعود و نجريفان عن الاكراد و ان نسبه ليس مسلم و انما هو ماسوني
يهودي و ان مسعود البرزاني ولد في اسرائيل قرب طبرية و ان حملة طرد مسعود البرزاني مستمرة
من الشباب الكردي الواعي و ان مسعود البرزاني اليهودي الاصل افتتح مقرات للماسونية في كردستان
باسماء منظمات انسانية و دولية او اسماء شركات و هي تعمل من داخل كردستان على قتل و ضرب
اي صوت ضد مسعود او نجريفان البرزاني و ان مسعود البرزاني وصل الى ترتيب ست و ستين في
الماسونية ولكن نجريفان قد سبقة بست درجات فهو اعلا منه. في الرتبة حيث انه درس و تعلم و تدرب
في اسرائيل فهو محبوب عند القادة الايهود و الصهاينة
و المنضمات الماسونية بدات تعمل بشكل تجاري و تشجع ابناء مسعود على التجارة و استغلال الشعب الكردي المسكين
و ظلم الشعب و اخذ امول الشعب بغير حق و تحول بذلك ابناء مسعود البرزاني الى عمالقة ووحوش و حيتان
بسبب ظلمهم للشعب الكردي في كردستان
و يعمل ابناء مسعود البرزاني في الانتماء الى الماسونية العالمية حيث ان الماسونية لا تقبل ضمن صفوفها شخص فقير
او ليس لديه منصب كبير
انها عائلة ماسونية عائلة مسعود البرزاني و هم انفسهم يديرون اعمال الماسونية و يروجون الى
اعمال و طقوس الماسونية و اعيادها في عيد نوروز و غيرها على اعتبارها اعياد كردية و يحتفل
بها الشعب الكردي
و اخيرا اقول ان الماسونية لا تقبل في صفوفها شخص فقير الا اذا تحول الى ادات قتل و مسعود يدفع الملاين
لهم و اصبح ادات للقتل كما كان ابوه قاتل للشعب الكردي المسكين حيث قتل الاملا مصطفى قادة
العشاير الكردية الكبيرة ليسيطر على الاكراد لولم يسيطر عليهم ولكن تلك المحاولات ادت الى نجاح ابنه
في كسر شوكة القادة الاكراد و قادة اعشاير الكردية و بمساعدة الماسونية