قامت حكومة كردستان العراق بمساعدة الاسرائيلين اليهود بنشر صواريخ نووية لوجستية متوسطة و بعيدة المدى
في ثلاث مناطق من كردستان العراق وهي مناطق تسيطر على دول الجوار و خاصة ايران و هي مناطق سرية جدا جدا في احد الجبال التي يصعب الوصول اليها لا عن طريق الطائرات و في كهف في احد الجبال البعيدة و
الصواريخ الحديثة و المتطورة تسيطر تماما على العديد من العواصم منها بغداد و طهران و حتى انقرا و دمشق و الكويت و قد تصل الى رسيا بعض الصواريخ و ان الصفقة. هي لغرض حماية تل ابيب و اسرائيل و الغية الثانية هي تامين حدود كردستان عند نشوب الحرب بين العرب و التراك و ايران عند اعلان كردستان الكبرى و الغاية منها
و هناك غاية اساسية وهي نقل الحرب من ساحة اسرائيل الى ساحة العراق و جعل الحرب في دولة اخرى و حمالية الممتلكات
والعبة لاساسية هي ان لا تقوم الحرب على ارض تل ابيب و السيطرى على لاراضي لايرانيةرو استعمال عامل المفاجئة و المباغتة و هي من عوامل النصر و سرعة الوصول الى المفاعلات النوويةرلايرانية
و ان اسرئيل تستعد للحرب من كردستان العراق و بمساعدة من لاكراد هذا ما ذكرتة الوثائق السرية و
رواه شاهد عيان كان حاضرا في تلك لاصفقة المشبوهة بين لاكراد و اليهود و التي ابرهمها مسعود البرزاني و
نجريفان البرزاني قائد السياسة الكردية