اكدت الوثايق السرية ان الكويت هي جزاء من العراق وان امير دولة الكويت كان يحمل هوية عراقية و الجنسية العراقية الى سنة ١٩٤٥ و انهم كانوا يسمون شيوخ و انهم كانوا يحملون جوازات سفر عراقية لاصل و هذا دليل اكيد على انتمائهم للعراق و هذه بعض الجناسي و جوازات السفر لعائلة ال صباح و كل كويتي
،
،
،
وهي جوازات عراقية و ان مدينة الكويت كانت قضاء تابع لمدينة البصرة و ان قسمها البلدي كان تابع لمدينة البصرة العراقية و ان المدارس في الكويت كانت تابعة لمديرية البصرة و هذه الشهادات و النتائج لبعض ابناء الكويت و التي تؤكد الاختام عليها ان مدارس قضاء الكويت تابعه التربية البصرة و هناك دليل اخر غير هذه الشهادات لبعض الشيوخ و ابناء و بنات اكويت
و ان عند سقوط العراق على يد قوات التحالف سنة٢٠٠٣ في التاسع من نيسان
دخلت قوات خاصة من الكويت عملت على احراق الملفات القديمة للبلدية و التربية و بقية الوزارات و التي تؤكد ان قضاء الكويت تابع لمدينة البصرة وان الكثير من اهالي الكويت تلقوا اوامر بالدخول الى العراق و البصرة و بقية المحافضات و احراق كل المستندات و الملفات و اكد ذالك قائد القوات الخاصة البريطاني و مدير لاستخبارات الامريكي ان هناك مدنين يدخلون عن طريق الحدود المفتحة الى العراق و تعمل على احراق كافة الدوائر الحكومية و حتى المدارس و رياض الاطفال و المستشفيات و قتل المدنين الابرياء دون وجه حق و اكد اتقرير ان الكويتين الذين دخلوا عبر الحدود المتركة يستعملون اجهزة حديثة و ليزرية في تخريب البنية التحتية في العراق في محاولة ارجاع العراق الى القرون الوسطة
و محالولة من الكويتين احراق جنسيتهم العراقية و التنصل من انهم عراقيون اصلاء اب عن جد و تثبت ذلك ايضا المستندات العثمانية كذلك
فالكويت تم اقتطاعها و اعطائها الى شيخ صباح الذي كان يعمل عن تاجر يهودي هولندي الاصل
و بعد اكتشاف النفط تم قطع الكويت عن امها العراق في الرغبة من البريطانين على المحافضة على ولاء شيخ الكويت و الذي كانت الوثائق البريطانية على انه مخلص لبريطانية و التاج البريطاني
و ثم حولت الكويت الى مشيخة ثم الى امارة ثم الى دولة بعد ان كانت قصبة ثم قضاء تابع لمدينة البصرة
و هذه الوثائق توكد هذه الامور