تحية طيبة
لأيخفة علينا ان الاكراد من الشعوب القيطة اي انها من الشعوب التي ليس عندها اصل
و الاكراد يعرفون هذه الحقيقة ولكن يحاولون طمس هذا الشي
و تحريف التاريخ الذي لأ يغيير
و قد عملوا على غسل أدمغة الشباب الصاعد و الحديث
عن طريق الشعارات الحزبية او المدارس او الدعايات و غيرها من وسائل
غسل الأدمغة و يعمل على غسل الأدمغة خبير اسرائيل يعمل في الموساد
و هو يعمل في الإعلام و هو مستشار مسعود البرزاني و يعمل شخص
في الموساد الخاص رجل تحت إمرة جلال الطلباني
و الاستخبارت الفرنسية
و يتم تغيير المناهج و جعل من الشباب الكردي شهب متطرف عنصري
يكره كل الجيران و خاصة القوميات الاخرة و خاصة العرب
وقد عمل مسعود البرزاني و بمساعدة الاسايش و البيشمركة
على قتل و اغتيال الألف من العرب و اعتقالهم
و تفجير بيوتهم و تهجيرهم قصريا و إجباريا
و تنشط الاسايش المخربة عند الانتخابات و تعمل على إرهاب
و ترويع المنتخبين و كل منتخب و يعملون على تفجير قرب مراكز الانتخاب
و تفجيرات قرب بيوت او قتل المنتخب
و كانوا و اقصد به الاسايش أدوات ضاربة بيد الموساد
و هم فخورين و يعتزون بذالك
و ان مسعود البرزاني راضي عنه
و بداء التحول عندما اخذ نجريفان البرزاني بقيادة السياسية
الاكراد و لا يخفة انه درس و تعلم في تل ابيب و تحت رعاية خاصة
من الموساد الإسرائيلية و الدفاعات اليهود و الحاخامات اليهود و
حيث ان ال برزان يعود اصلهم الى راهبة يهودية كانت هي كبيرة
المعبد اليهودي في احد الامناطق في شمال العراق
و قد استغلت ضعف عقول الاكراد و تتطرف هم
و عملت على غسل أدمغة العقول
و نجح ابنها مصطفى البرزاني
و سمي الملا مصطفى بسبب انه كان يلبس ملابس يهودية فكان يضنه الناس انه
عالم مسلم و اسمه الحقيقي ( موشي ) و كان قسيس يعمل في كنيس يهودي
ولكن بحكم معرفته اللغة الكردية استغل بساطة الاكراد فعمل على تكوين قوة
تضرب به كل الأعداء و خاصة المسلمين منهم فقد كان حاقد على الاسلام كونه يهودي و راهب
فحاول السيطرة على القيادات الكردية و العشائر القوية من الاكراد و قتل الكثير منهم بمساعدة
اليهود و بمعونة منهم المالية و المادية و انه سيغزون كل مناطق المسلمين و يبني دولة مستقلة كا اسرائيل
و انه اعلن دولة الاكراد في مهاباد في ايران و لم تدم سوة خمس ايام حيث هرب بعدها الى روسيا
حيث رفض الأتراك و البريطانيين استقباله و رفض كل دول اوربا من استقباله
فهرب الى روسيا في الأمل الحصول على مساعدة من روسيا ولكن الروس طردوه
فهرب مشيا على الأقدام من موسكو الى تل ابيب حيث انه اصبح مطلوب في كل الدول الاسلامية
حيا او ميتا و جائزة لكل من يقطع راسه ولكن هرب خفية و مشيا على الأقدام
الى اسرائيل و استقبله ابناء عمومته اليهود و ترحيب كبير و أعطوه الاموال و اسكنوه
قرب بحيرة طبرية وولد له ولد هناك و هو مسعود البرزاني و اختار له اسم ( ناحوم ) وهو الاسم الحقيقي لمسعود البرزاني
و من هنا بداء تدريب مسعود على قتل المسلمين
و بداء مصطفى البرزاني و بمساعدة الموساد على بناء وطن قومي الاكراد و الا يهود في العراق و ايران و تركيا
