منتدى حقيقة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


علمي ادبي تاريخ لغة سياسه ويكليكس فيسبوك ادبي شعر
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
جميع المواضيع و المشاركات المكتوبة تعبّر عن وجهة نظر صاحبها .. ولا تعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة


 

 طلباني كيماوي (حلبجة )

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
hh
Admin
hh


المساهمات : 292
تاريخ التسجيل : 04/01/2013

طلباني كيماوي (حلبجة )  Empty
مُساهمةموضوع: طلباني كيماوي (حلبجة )    طلباني كيماوي (حلبجة )  Emptyالأربعاء أغسطس 28, 2013 6:45 pm

اول مرة في الا تاريخ الكردي يعترف الشعب الكردي و ليس السياسين ان جلال الطلباني و بالتعاون مع ايران 
قاموا بضرب مدينة حلبجة بالكيمياوي و يتم تسمية جلال بـ جلال كيمياوي ولكن الإعلام الغربي قام بتحريف الحقيقية 
و تزوير الحقيقة 
و ان جلال و ايران هم من قاموا بضرب مدينة الحلبجة بالكيمياوي حيث ان ايران قد قامت 
بشراء مصنع الكيمياوي من امريكا ايام حكم شاه ايران قبل حكم خميني و ان العراق ليس 
عنده هذا النوع من الاسلحة و بشهادة طارق عزيز 
و ان نفس النوع من المادة الكيمياوية تم استعمالها في غوطة دمشق سنة ٢٠١٣ و ان المصنع ما زال يعمل 
حتى الان و اكد احد المستشارين الامريكان ان العراق لم يمتلك قط هذا النوع من الكيمياوي و انه يمتلك 
وثائق سريه عن قيام الايرانين على ضرب مدينه حلبجة و ان هناك فريق ألماني قام بتصوير العملية 
من البداية و ان امريكا كانت على علم به 
ولكن تم استغلال الدعاية العالمية ان العراق قام بضرب حلبجة
و ان الخبراء الاسرائيلين كانو متواجدون في فريق الضربة و تساعد جلال كيمياوي ( جلال طلباني ) و 
تم تصوير الطائرات اف اربع التي تمتلكها فقط ايران و هي تضرب مدينة حلبجة و ضهور دخان ابيض 
و ان مسعود البرزاني قام بالضحك عندما سمع بالضربة 
و كأنما من يتم قتلهم قطيع أغنام 
و ان جلال الطلباني كان سعيد جدا بعد عملية الضربة من الطائرات الايرانية 
[rtl]أعلن في قضاء حلبجة التابع لمحافظة السليمانية إصابة ثمانية أشخاص بتلوث كيماوي، عقب العثور على بقايا طائرة سقطت في آذار عام 1988 وصاروخ غير منفجر يعتقد أنه كيماوي، فيما تزعم معلومات نشرها مؤخراً الفريق طاهر جليل الحبوش في كتابه المحدود التداول الذي رد فيه على كتاب بول بريمير: عام قضيته في العراق الى رواية جديدة عن مأساة جريمة حلبجة، وقد يكون ذلك أحدث دليل لحسم الجدل الدائر حول قصف المدينة بالأسلحة الكيماوية خلال الحرب العراقية – الايرانية في أواخر حقبة الثمانينات.[/rtl]
[rtl]وقال قائمقام قضاء حلبجة كوران أدهم إن "ساحة وسط المدينة شهدت سقوط طائرة عندما تعرضت حلبجة للقصف الكيماوي في نيسان 1988، وطمرها الإيرانيون بالتراب، وخلال تنفيذ البلدية أعمالاً إنشائية لإزالة بقايا الطائرة وتحويل المنطقة إلى متنزه، تم العثور على صاروخ من المؤكد أنه رأس كيماوي، إذ أن رائحته كريهة جداً، وأصيب كل من اقترب منه باختناق في التنفس".[/rtl]
[rtl]ولفت إلى أن "اعمال ملاكات البلدية توقفت، وطوق المكان في انتظار وصول خبراء المتفجرات لرفع الصاروخ، في حين أن بقايا الطائرة ما زالت مطمورة، وأنا متأكد من أنها عراقية لأن احد الذي شاهدوا سقوطها في تلك الحقبة، وعلى الأرجح أنها من نوع سوخوي روسية الصنع". وأوضح أدهم أن "سبعة أشخاص أصيبوا إصابات بسيطة تمثلت بالحساسية والاختناق، وحالتهم الآن مستقرة".[/rtl]
[rtl]وقتل حوالى 5000 شخص وأصيب أكثر من عشرة آلاف في حلبجة في آذار 1988 عندما تعرضت لقصف كيماوي، اتهم حينها نظام الرئيس العراقي السابق صدام حسين طهران بتنفيذ الهجوم، لكنها نفت صحة تلك الاتهامات، فيما اعتبر أكراد العراق أن "لا شكوك" في أن النظام السابق هو المتهم الوحيد في القضية.[/rtl]
[rtl]وكانت الولايات المتحدة أقدمت على غزو العراق في نيسان عام 2003 بعد أن اتهمت النظام العراقي بامتلاك اسلحة دمار شامل، إلا أنها لم تتمكن من العثور على أي دليل يثبت صحة تلك الادعاءات.[/rtl]
[rtl]وصوت البرلمان العراقي بالإجماع في أواسط آذار الماضي على اعتبار قضية حلبجة "إبادة جماعية"، وسط ترحيب كردي واسع، على المستويين الشعبي والرسمي.[/rtl]
[rtl]لكن الفريق طاهر جليل الحبوش احد ابرز اركان نظام صدام حسين يقدم رواية اخرى لكارثة حلبجة، يقول فيها : سجلت الإستخبارات العسكرية العراقية في أرشيفها أن الغاز السام قد اسُتعمل عشرات المرات في عدد من المعارك بين العراق وإيران خلال حرب الثماني سنوات، وكان الإيرانيون هم من بدأ باستعماله، لكن أسوأ المعارك التي استُعمل بها السلاح الكيماوي كانت تلك التي دارت في مدينة حلبجة يوم [url=tel:16-3-1988]16-3-1988[/url].[/rtl]
[rtl]وبحسب اوراق الحبوش فقد أكد تقرير صدر عن "آرمي وود كوليدج" عام 1990 أن اتهام العراق بضرب أهل حلبجة بالسلاح الكيماوي لا أساس له من الصحة، وعلّقت جريدة "الواشنطن بوست" على تلك المأساة بقولها : "إننا نعرف جيداً أن العراق لا يستعمل غاز السيانيد".[/rtl]
[rtl]لكن أهم تأكيد لهذا الموضوع، كما يقول الحبوش، صدر عن معهد الدراسات الإستراتيجية التابع لكلية الحرب الأميركية الذي أصدر في بداية عام 1990 تقريراً من تسعين صفحة جاء فيه : "إن فحص التربة ومخلفات الضحايا البشرية يشيران إلى تورط إيران وليس العراق في هذه المأساة"، وفضلا عن ذلك صرّح ستيفن بيلتيير كبير المحللين السياسيين في وكالة المخابرات المركزية الأميركية والذي شارك مع فريق عمل ميداني متخصص بالتحقيق في تلك الحادثة، أن الغالبية العظمى من ضحايا حلبجة إنما سقطوا بسلاح فتاك من مكونات غاز هيدروجين السيانيد، والعراق لا يمتلك هذا النوع من الغازات وإنما يمتلك فقط غاز الخردل، وأضاف بيلتيير أن عدد ضحايا حلبجة كانوا بالمئات وليس بالآلاف.[/rtl]
[rtl]ويواصل الحبوش سرد روايته كشاهد على الاحداث: الغريب أن أميركياً متعاطفاً مع القضية الكردية هو جوناثان راندل رفض إدانة الحكومة العراقية بل وجه إصبع الاتهام لجلال الطالباني، واصفاً إياه بأنه حصان طروادة الذي قاد الإيرانيين إلى حلبجة لتطويق القوات العراقية الأمر الذي تسبب بمعركة طاحنة قام العراقيون خلالها بالدفاع عن حدودهم وطرد القوات الإيرانية من الأرض العراقية.[/rtl]
[rtl]وقد انفردت جماعتان فقط باتهام العراق بتلك الجريمة وهما منظمة حقوق الإنسان الأميركية ولفيف من الأطباء التابعين لها وكلتاهما مخترقتان بأعضاء من أصل كردي وتستقيان معلوماتهما عن العراق من حزب جلال الطالباني. ويقول الحبوش ان الخداع في تلك المسألة يبدأ من خلال احصائيات ضحايا حلبجة التي أوردتها تلك المنظمة في تقاريرها، ففي عام 1993 زعمت أن عدد الضحايا تراوح ما بين أربعة وخمسة آلاف، وفي عام 2000 رفعت عددهم إلى خمسين ألفاً، ثم وصل الرقم في عام 2003 إلى مئة ألف![/rtl]
[rtl]ويستطرد الفريق الحبوش قائلاً: كشاهد على التاريخ أذكر الحوار الذي دار بيني وبين السيد علي حسن المجيد عندما كان مسؤولا لتنظيم الشمال وكنت مديراً لمكتبه، إذ دخلت عليه حاملا البريد الوارد من جهات عسكرية وحزبية وإدارية، فوجدته يتحدث بالهاتف وقد بدا منزعجاً وعصبياً، وعقب انتهاء المكالمة سألته عن سبب انزعاجه فقال لي : مصيبة والله مصيبة.[/rtl]
[rtl]قلت : هل من شيء مزعج سيدي؟[/rtl]
[rtl]قال : علمت تواً أن حلبجة قد ضربت بقنابل سامة.[/rtl]
[rtl]قلت : حلبجة القديمة أم الجديدة؟[/rtl]
[rtl]قال : القديمة.[/rtl]
[rtl]قلت : من ضربها؟[/rtl]
[rtl]قال : الإيرانيون حتما.[/rtl]
[rtl]ويعلق كاتب يدعى سليمان الحكيم على اوراق الحبوش قائلاً: كانت معارك حلبجة ضارية جداً وقام الجيش الإيراني خلالها باقتراف جرائم كثيرة منها على سبيل المثال سبي معلمات إحدى المدارس. وكانت لدينا في حلبجة فرقة مشاة كاملة مع لواء من القوات الخاصة بالإضافة إلى أفواج الدفاع الوطني المشكّلة من الإخوة الأكراد الوطنيين وعددهم بالآف، وبالتالي فليس وارداً أن يستخدم الجيش العراقي السلاح الكيماوي فيها. ومن فصول معارك حلبجة التي لن ينساها شعب وتاريخ العراق أن بيشمركة جلال الطالباني تعاونت تعاوناً وثيقاً مع الجيش الإيراني وكانت مكلفة بحصار قطعاتنا من الخلف، لكن القوات العراقية هزمت القوات الإيرانية واضطرتها للهرب لا تلوي على شيء وقد تعلّقت بأذيالها بيشمركة الطالباني.[/rtl]
[rtl]ويضيف الحكيم: لم يكن الفريق طاهر الحبّوش وحده الذي وجه الإتهام لجلال الطالباني، فقد لحقه السيد نشيروان مصطفى الذي كان الرجل الثاني في حزب الطالباني قبل أن ينشق عنه ويؤسس حركة التغيير، وأقوال الرجل مثبتة في مقابلة صحفية مع جريدة الشرق الأوسط حيث وجه اتهاماً صريحاً لجلال الطالباني بمسؤوليته المباشرة عن مأساة حلبجة، ونقل عنه قوله وقتها أن تلك المجزرة قد أفادت القضية الكردية لأنها حملتها إلى المحافل الدولية، وتمنّى وقتها لو تتكرر مثل تلك المجازر![/rtl]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://kld23.forumarabia.com
 
طلباني كيماوي (حلبجة )
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» جلال الطلباني كيمياوي العصر هو من ضرب حلبجة بالكيمياوي

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى حقيقة :: القسم السياسي :: سياسة كردستان-
انتقل الى: