يحاول السياسين الاكراد و اساتذة الجامعات بصناعة تاريخ للاكراد وهو تاريخ وهمي لعدم وجود تاريخ حقيقي للاكراد في جميع المنطقة
لا في ايران ولا في العراق و لا في تركيا و لا حتى في سوريا و انما الاكراد هم شعوب هاجرت من الهند و يقال من منغوليا
و هذه الحقيقة يحاول الاساتذة و اصحاب العلم الاكراد ان يزوروها و ان احد الاساتذة اثبت حقيقة ان الاكراد لا ينتمون الى المنطقة
و انما هربوا من الهند او منغوليا بعد الزحف المنغولي و التتر فتم سجن و تقل هذا الاستاذ و بكل وحشية من حكومة مسعود البرزاني
و الذي هو اصلا ليس كردي و انما هو يهودي الاصل
البرزاني يهودي
ترجمة الاستاذ مجدل حميد
المؤرخ التركي أحمد أوجار يفجر قنبلة كردية:
امتلك وثائق تؤكد أن ” البرزاني يهودي “
يؤكد السيد البروفيسور الكردي اليهودي يونا سابار…….. الاستاذ بجامعة كاليفورنيا في لوس انجلوس ………..هذه الادعاءات في كتابه الأخير, وكذلك فان المؤرخ احمد أوجار عندما بحث في الأرشيف العثماني أكد وجود وثيقة دامغة تظهر أن حاخاما يهوديا باسم سلوم برزاني نفي أولا إلى سلانيك, ومن ثم رحل إلى القدس, ولم يكتفي بذلك بل نشرها أيضا, ومن المعروف جيدا حسن علاقة الملا مصطفى البرزاني وولده مسعود بدولة اسرائيل الداعمة لاستقلال الكرد في العراق فقط بعيدا عن الاجزاء الأخرى, التي يطالب بها الكرد في ايران وسوريا وتركيا.
الكتاب الذي صدر ونشر في العام 1982 من جامعة yale تحت عنوان ” الأدب الشعبي ليهود كردستان – انطولوجيا ” تم تناوله مجرد مسألة أدبية ثقافية, للكاتب البروفيسور يونا سابار اليهودي الكردي, عضو الهيئة التدريسية في جامعة كاليفورنيا فرع لوس انجلوس, يتناول بمجمله حياة اليهود الكرد في شمال العراق.
لكن كتاب البروفسور يونا صابار احتوى وثائق اخرى هامة وغريبة وصادمة, لكن اهمها وأغربها وأكثرها حساسية هي ما تتعلق بعائلة البرزاني, حيث ان معلومات البروفيسور سابار تؤكد ان عائلة البرزاني كانت من أشهر العائلات التي تعيش في المنطقة في القرنين السادس عشر والسابع عشر, ولاقت هذه العائلة اعتبارات هامة وجدا نظرا لدور الحاخامات من أبناء هذه العائلة في بناء وتطوير مؤسسات التعليم والتدريب اليهودية, التي وصلت لدرجة أن الطلاب اليهود كانوا يأتون من مصر وباقي الدول للتعلم في هذه المدارس, حتى أن الحاخام ( ناتانيل برزاني ) كان يمتلك مكتبة غنية نادرا ما يتواجد مثلها عند شخص آنذاك, وكانت الكتب عبارة عن مخطوطات كتبت بخط اليد., وقد ورث ناتانيل البرزاني مكتبته إلى ولده الحاخام صاموئيل برزاني, والأغرب في كل هذا أن تكون المرأة الحاخام الأولى ( اول أمراة تصبح حاخام ) التي استقبلها المصلحون اليهود الامريكان بعد قرن كامل من الزمن هي ابنة الحاخام صاموئيل برزاني واسمها اسيناث برزاني.